في ٢١ سبتمبر يوم أن سقطت صنعاء أتخذ حزب الاصلاح موقفاً حُسب له و هو تجنيب اليمن ويلات الحرب و الإقتتال الأهلي لانه لم يصر على المواجهة و فضل السلام .
كنا ننتظر من الحوثي أو نصيحة له من إيران ، أو من حزب الله اللبناني بالانسحاب من المدن و العاصمة و عدم الإصرار على قتل اليمنيين ، لكن الحوثي ومن يحالفه فضلوا الاستمرار في القتال على السلام من غير مبرر .
لذلك سوف لن ننسى بل أن التاريخ أيضاً سيدون حماقة الحوثي في تدمير اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق