في خضم الأحداث والوطن يُدمر نرى بعض الأشخاص لا يفكرون في المقاومة ولا في الاسهام الإيجابي للخروج من هذا المأزق .
ما يسيطر عليهم مصالحهم الخاصة و أهدافهم الضيقة فحب الذات والإغراق فيها يُعمي صوابهم فليس مهماً أن يكون سفيراً ،أو وزيراً ،أو غفيراً ، الأهم هو أن يحقق ما يٓرسُم له على المستوى الشخصي وما عدا ذلك إلى الجحيم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق