يبدوا ان على اليمنيين ان ينتظروا بريءً كهذا ليضحي من اجلهم حتى ينتفض من تبقى ضد عصابة الحوثي ومليشيا صالح من ناحية , وحتى يلتفت العالم لقضيتنا في اليمن وخاصة أولئك المترددين و المتخاذلين والمتاجرين بقضاينا العربية لغرض اعادة علاقات قديمة كما هو الحال في الموقف الامريكي وما تحدثه ايران من إخلالات سياسية وامنية في المنطقة من ناحية اخرى .
رحمة الله عليك ايها البريء في الجنة ان شاء الله الى جانب اقرانك ممن كانوا ضحايا جرائم الحوثفاشي في " اب وتعز وعدن والبيضاء وصنعاء وغيرها من المحافظات اليمنية " .
النصر لعدالة قضيتنا والخلود في الجنة للبراءة والشهداء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق