عملاء ايران في اليمن اضطروا المقاومين فينا والثوار أن يخرجوا عن السلمية دفاعاً عن الأرض ، و العرض ، و المصير و ما كنت أتوقع ان أبطال الثورة السلمية الذين يجترحون البطولات الآن أن يحملوا السلاح .
وهذا ما حدث مع أبطال الحقب حملة الفكر ، و الوعي بالهدف نحو مستقبل أجمل لليمن رغم حداثة سنهم ، وجمال أحلامهم ، و نبل أخلاقهم .
لذلك سينتصرون سواء هم أو أبطالنا في تعز ، واب ، والبيضاء ، ومأرب ، و في كل اليمن ، لا من أجلهم ينتصرون فقط ولكن من أجل حرية اليمن ، وسلميته ، وسلامه ، واستقراره إيضاً.
الخلود للشهداء .. الشفاء للجرحى..
كل المجد والحرية و الكرامة لليمن الحبيب..
18 يناير 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق