تنويه للزملاء في العمل السياسي والأكاديمي والإعلامي:

ان ما تتعرض له بلدنا من دمار ، وتخريب ، ومصادرة للحقوق والحريات من قبل عصابة الحوثيفاشي التي استلبت الدولة ، و الوطن. تدعو كل ذي شرف إلى الدفاع عن وطننا الحبيب (اليمن) حتى يستعيد عافيته. ولا يجوز أن يقابل هذا الأمر بالتهديد ، والوعيد بالعقاب بالقتل . هذا ما ألاقيه من قبل عصابة الجهل ، و التخلف الذين كشفوا علانيةً عن نيتهم الخبيثة ، و السيئة في النيل من حياتي، وذلك عبر ألفاظ صريحة وعفونة أخلاقهم وأفكارهم (وهنا أقول: ولست أبالي حين أقتل مسلماً ... على أي جنبٍ كان في الله مصرعي). سبق أن هُددت مرات عديدة في النيل من حياتي و أسرتي. وهاهم يؤكدون ذلك عبر تعليقاتهم ، و بعض مشاركاتهم لمنشوراتي: https://www.facebook.com/777384379Ateeq/posts/982942398420838?notif_t=like https://www.facebook.com/777384379Ateeq/posts/981663328548745?notif_t=like و لذلك أدعو زملائي في العمل السياسي والأكاديمي و الإعلامي للتضامن معي ورصد هذه الحالة التي تنم عن عدوانية شديدة ، و حقد أسود نحو حياة جميع اليمنيين من قبل هذه العصابة ، كما أدعو المنظمات العربية ، و الإقليمية ، و العالمية العاملة في مجال حقوق الانسان وذوي الإعاقة القيام بواجباتها الأخلاقية ، والإنسانية تجاه ما أتعرض له ، وزملائي المكفوفين من قبل عصابة الانقلاب. 6\يناير\2016 د. أحمد محمد قاسم عتيق