هكذا نحن بالسلام والحب نتشبث حتى في زمن الحرب لابد أن يتعلم الجميع وأن يتعظ من سفك الدماء وتدمير كل شيء ويدرك أن ذلك ليس قاعدة الحياة ولا منهجها فالسنة الكونية مضمونها وجوهرها وشكلها المودة والتراحم والسلام وما عدا ذلك عرضٌ سببه الأنانية والاستحواذ ومن وراء ذلك الاستبداد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق