جاء خبر وفاة الدكتور يوسف عبد الرب الفقيه مثل الصاعقة على قلبي وعقلي خبر مؤلم على النفس وهو الذي عرفته محباً للجميع متفانياً من أجل الكل في خدمة اليمن من موقعه العلمي والمهني وفي نضالاته السياسية عبر الحزب والمواقع النقابية المختلفة كانت عيادته مفتوحةً للفقير القريب والبعيد كما كان قلبه مفتوحاً لرفاقه وزملائه وأصدقائه وطلابه كان من أشد المدافعين عن الجامعة وقيمِها العلمية والأكاديمية وفاته جرح عميق في القلب كما هي إدانة للتقصير والعبث الحاصل في يمنننا الذي أصبح تعيساً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق