اليمن؛ بلد الحب، ثم الحرب، فالعبث وكانت في ما يُحكى سعيدة.
أيها الشاب الرائع ذنبك أنك عدت إلى بلدك وأنت تحمل حبها في قلبك؛ فالذين قتلوك اغتالوا الحياة بصورتها الجميلة مستغلين حالة العبث ، والحرب.
رحمك الله وألهم أهلك ومحبيك الصبر والسلوان ، ولابد من لحظة يُقتص بها من كل مجرم في حق اليمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق