الاثنين، 13 سبتمبر 2021

 لي صديقان: الألم ، والليل ؛ أما الألم يستمتع بتعذيبي ، وسماع أنيني، ويعمل على تمزيقي. أما الليل صدره رحب أسمع صدى أنيني فيه ، وأرى دمعتي في مقلتيه، هو ساحة البوح ، وصدى الأغنيات ، هو من يشعرني أنني ما أزال أغني. 

د. أحمد عتيق


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق