مدونة الدكتور أحمد محمد قاسم عتيق
لي صديقان: الألم ، والليل ؛ أما الألم يستمتع بتعذيبي ، وسماع أنيني، ويعمل على تمزيقي. أما الليل صدره رحب أسمع صدى أنيني فيه ، وأرى دمعتي في مقلتيه، هو ساحة البوح ، وصدى الأغنيات ، هو من يشعرني أنني ما أزال أغني.
د. أحمد عتيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق