دمك يا وطني يُسفك من قبل من يدعون أنهم يحمونك ؛ اختطفوا الدولة بكل مفاصلها السياسية ، الأمنية ، الاقتصادية ، الاجتماعية ، و الثقافية .
استخدموك ساحة حرب يدافعون فيها عن غيرك ، و يدمرونك فداءً للمرشد .
تُرى متى يصحى المغرر بهم ممن يقفوا إلى جانب عصابة الحوثي ، و مليشيا صالح فيعودوا إلى صف الوطن ؟ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق