يا حبيبي: هل ما يزال جُرحُك ينزف؟ أم قد حملوك بالكفن؟؟؟
أجبني فقد تركتُك جريحاً، على أمل شفاءك، من العمالةِ، والخائنينَ، والفتن؟، أَنّبِئني: هل أستطيع القول بأن عندي وطن؟؟؟ أم قد مزقوك، وجعلوك أحاديثَ بين العُشاق، وحتى عند من يبيعون الأرض بأبخس ثمن؟؟؟
د. أحمد عتيق
22 نوفمبر 2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق